الجنوبية تؤبن الشهيد القائد إسماعيل هنية
وقفت وما في الموت شكّ لواقف … كأنك في جفن الردى وهو نائم
تمر بك الأبطال كلمى هزيمة … ووجهك وضاح وثغرك باسم
بعد مسيرة حافلة بالجهاد والتضحية، تعرج روحك إلى الفردوس الأعلى… يخلف رحيلك جرحا غائرا في جسم أمة منهكة بالجراح، مثخنة بالنكبات..
رحيل قائد بحجم أمة لن تفيه الكلمات حقه، لكننا ( لا نقول إلا ما يرضي ربنا) .
رحمك الله بواسع رحمته وعظم أجر أمتك فيك… إنا لله وإنا إليه راجعون..
تعازينا لحركة حماس للمقاومة الفلسطنيية والأمة جمعاء.